تقـــارير

علم الجنوب: رمز الفخر والعزة

علم الجنوب: رمز الفخر والعزة

تقرير خاص/ صوت الضالع

يظل علم الجنوب يرفرف بأعلى القمم، شامخًا دون أن يذعن لأي تحدٍ. إنه رمز يتجاوز كل المعسكرات والنقاط، يعلو فوق الأسلحة والعتاد، ويتجسد في قلوب القادة، ويخفق بفخر فوق المؤسسات والمرافق. يرفرف في القمم وعلى أعلى الجبال، وفي الملاعب والطرقات، حيثما توجهت، تجده أمامك، مما يمنحك شعورًا بالاطمئنان بأنك في وطنك.

لم يأتِ ارتفاع علم الجنوب بسهولة، بل تحقق بعد تضحيات جسيمة سالت فيها أنهار من الدماء وتطايرت أشلاء من الأبطال. ولا يزال الشعب يقاتل ويناضل تحت رايته.

ورغم ذلك، تظهر أصوات تحاول النيل من مكانته، متذرعة بمسائل الخدمات. والأكثر دهشة هو أن هذه الأصوات تأتي من نساء لا علاقة لهن بالملحمة البطولية، مما يثير الشكوك حول هويتهن وانتمائهن.

يعد العلم رمزًا للهوية الوطنية والكرامة، فهو ليس مجرد قطعة قماش، بل تجسيد للتاريخ والتضحيات. يمثل إرادة شعب بأكمله، شعب لم يتوانَ في الدفاع عن هويته وحقوقه.

قال ناشطون عندما يرفرف العلم في السماء، يذكر الجميع بالتضحيات التي قُدِّمت من أجل تحقيق الحرية والاستقلال. لذا، يجب أن يبقى هذا العلم مرفوعًا، فهو يحمل مكانة خاصة في قلوب الناس، ولن يُسمح بانكساره.

وأضاف ناشطون إن بعض الأصوات التي تسعى لتقليل قيمة هذا العلم تأتي من جهات معروفة. فمحاولة خفض مكانة العلم بحجة الخدمات هي محاولة لتشويه الحقائق التاريخية. الشعب الذي قدم التضحيات يجب أن يُحترم، وعلمه يجب أن يُحتفى به كرمز لتلك التضحيات.

وشاروا إلى أن النساء اللواتي يحاولن التشكيك في أهمية العلم قد لا يكن على دراية بالتضحيات التي بذلها الشعب، وقد لا يدركن المعاني العميقة التي يحملها هذا العلم.

الجدير بالذكر أن علم الجنوب يظل مرفوعًا، رمزًا للفخر والكرامة. لا يمكن قبول أي محاولات للنيل من قيمته أو تقليص أهميته. تبقى التضحيات التي قدمها الشعب حاضرة فعلم الجنوب: رمز الفخر والعزة

تقرير 

يظل علم الجنوب يرفرف بأعلى القمم، شامخًا دون أن يذعن لأي تحدٍ. إنه رمز يتجاوز كل المعسكرات والنقاط، يعلو فوق الأسلحة والعتاد، ويتجسد في قلوب القادة، ويخفق بفخر فوق المؤسسات والمرافق. يرفرف في القمم وعلى أعلى الجبال، وفي الملاعب والطرقات، حيثما توجهت، تجده أمامك، مما يمنحك شعورًا بالاطمئنان بأنك في وطنك.

لم يأتِ ارتفاع علم الجنوب بسهولة، بل تحقق بعد تضحيات جسيمة سالت فيها أنهار من الدماء وتطايرت أشلاء من الأبطال. ولا يزال الشعب يقاتل ويناضل تحت رايته.

ورغم ذلك، تظهر أصوات تحاول النيل من مكانته، متذرعة بمسائل الخدمات. والأكثر دهشة هو أن هذه الأصوات تأتي من نساء لا علاقة لهن بالملحمة البطولية، مما يثير الشكوك حول هويتهن وانتمائهن.

يعد العلم رمزًا للهوية الوطنية والكرامة، فهو ليس مجرد قطعة قماش، بل تجسيد للتاريخ والتضحيات. يمثل إرادة شعب بأكمله، شعب لم يتوانَ في الدفاع عن هويته وحقوقه.

قال ناشطون عندما يرفرف العلم في السماء، يذكر الجميع بالتضحيات التي قُدِّمت من أجل تحقيق الحرية والاستقلال. لذا، يجب أن يبقى هذا العلم مرفوعًا، فهو يحمل مكانة خاصة في قلوب الناس، ولن يُسمح بانكساره.

وأضاف ناشطون إن بعض الأصوات التي تسعى لتقليل قيمة هذا العلم تأتي من جهات معروفة. فمحاولة خفض مكانة العلم بحجة الخدمات هي محاولة لتشويه الحقائق التاريخية. الشعب الذي قدم التضحيات يجب أن يُحترم، وعلمه يجب أن يُحتفى به كرمز لتلك التضحيات.

وشاروا إلى أن النساء اللواتي يحاولن التشكيك في أهمية العلم قد لا يكن على دراية بالتضحيات التي بذلها الشعب، وقد لا يدركن المعاني العميقة التي يحملها هذا العلم.

الجدير بالذكر أن علم الجنوب يظل مرفوعًا، رمزًا للفخر والكرامة. لا يمكن قبول أي محاولات للنيل من قيمته أو تقليص أهميته. تبقى التضحيات التي قدمها الشعب حاضرة في ذاكرة التاريخ.ي ذاكرة التاريخ.

مشــــاركـــة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى