تقـــارير

بمشاركة الانتقالي… المجلس التنسيقي الأعلى للمتقاعدين قسراً ينظم ندوة تقييمية لمسيرة ١٥ عاما من الثبات والوضوح

صوت الضالع / عدن

نظم التنسيقي الأعلى للمتقاعدين قسراً من العسكريين والمدنيين اليوم الخميس في العاصمة ، ندوة تقييم المجلس ٢٤ مارس ٢٠٠٧ وحتى ٢٤ مارس ٢٠٢٢ بعنوان “١٥ عاما منبات الثبات والوضوح رغم المعوقات والتحديات الداخلية والخارجية” بمشاركة المجلس الجديد.

ممثل الشؤون الخارجية لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ، والعميد عبدالله مهدي رئيس الهيئة في المنطقة الإدارية منطقة الشرق الأوسط في منطقة الخليج ، و 2006 و 2010 و 2010 و 2010 و 2010 روح المسؤولية تجاه الوطن واستمرارية الصمود والثبات ، مقدما في ورقته موجز عن تاريخ الجنوب العربي ، ومستعرضا في الجيش الجنوبي منذ تشكيله وحتى ماقبل ١٩٩٠ م ، بالإضافة إلى ابرز المحطات والمراحل التاريخية التي مر بها الجنوب وجيشه وشعبه.

لقد أكد ما حدث في المرحلة الجنوبية المستمرة ، فيما يتعلق بالموقف العسكري الجنوبيين ، وركزت جهودهم في الدفاع عن الجنوب ، وشعبه.

وكان العميد عبده صالح المعطري ، وكان العميد عبده صالح المعطري ، وبدء العميد عبده ، بالحضور ، مشهور إلى تأثير يوم ٢٤ مارس ٢٠٠٧ ، أعلن فيه المتقاعدون المدني والعسكريون الاعتصام المفتوح ، ومنه تم رفع علم الجنوب في ساحة الحرية والدعوة لحشد الجنوبيين ، موضحًا أن هذه الندوة تقام في عام ١٥ عاماً قسم التنسيقي منذ ذلك اليوم ، وماتحقق من إنجازات بما في ذلك متابعة الحقوق المستحقة والمكتسبة ، وتحقيق هدف الجنوبيين باستعادة دولتهم السيادة.

الرئيس المهندس الخضر بارحمة ، نائب رئيس المجلس التنسيقي الأعلى للجمعيات للعسكريين والعاملين والمدنيين المسرحين قسراً ، رئيس المتقاعدين المدنيين في العاصمة الإدارية ، ورقة في الندوة فيها للأدوار التي تقوم بها ، المجلس التنسيقي الأعلى في التعبير عن الثورة الجنوبية ومعاناة المتقاعدين والمسرحين قسراً برغم الدور النضالي الكبير الذي به ، مطالباً جهات بمنحهم كامل حقوقهم التي حرموا منها.

وكانت النتيجة الندوة التي ظهرت ، منذ ٢٤ مارس ٢٠٠٧ وحتى اليوم ، وتصورات كيفية تجاوز الصعوبات والتحديات بكل ثبات ووضوح ، ووضع عدد من الوضوح. فعّل مماشته لتوضع كمخرجات للندوة ليتمكن من نشرها والإعلان عنها.

وفي ختام الندوة ألقى الدكتور عبدالسلام عامر ، بيانا باسم المجلس التنسيقي الأعلى باللغتين العربية والروسية.

مشــــاركـــة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى