كتب/ علي منصور الوليدي
لن يقبل شعبنا ومجلسه الانتقالي الجنوبي بأي تغيير صوري ، ما لم يكون محكوم بفترة مزمنة بضمانات إقليمية ودولية ، لأن قبولنا بفترة اخرى مفتوحة إلى ما لا نهاية ، يعني أننا قبلنا أن نسير بالقضية الجنوبية على نفس الطريق المؤدي الى نفس النفق الذي دخلت فيه القضية الفلسطينية .. وهذا مستحيل أن نقبل به ويقبل به شعبنا مهما كانت الضغوط والمغريات ، ومن يقف خلفها..!
زر الذهاب إلى الأعلى