الجاهزية العسكرية والأمنية درع الجنوب العربي الحصين..

بقلم : جمال علي ابو علي

في ظل التحديات الأمنية والتهديدات الإرهابية التي تواجهها المنطقة، يصبح رفع الجاهزية العسكرية والأمنية ضرورة ملحة لحماية الجنوب العربي وأمنه. إن الجاهزية العسكرية والأمنية ليست مجرد إجراءات روتينية، بل هي درع حصين يحمي الشعب والأرض من كل تهديد.

إن الجاهزية العسكرية هي قوة الردع التي تمنع العدو من التفكير في المساس بأرض الجنوب العربي. إنها القدرة على الرد بقوة على أي تهديد، وهي الرسالة الواضحة التي نقولها للعدو: نحن مستعدون للدفاع عن أرضنا وشعبنا بكل قوة.

إن الجاهزية الأمنية هي حماية الشعب من كل تهديد أمني. إنها القدرة على منع الإرهاب والتهديدات الأمنية، وهي الحفاظ على الاستقرار والأمن في المنطقة.

إن المعنويات العالية هي قوة النصر. إنها الإيمان بالهدف والقدرة على التضحية من أجله. إنها الروح القتالية التي تدفع الجندي إلى الدفاع عن أرضه وشعبه بكل شجاعة.

نداء إلى الشعب الجنوب العربي، كونوا مستعدين للدفاع عن أرضكم وشعبكم. ارفعوا الجاهزية العسكرية والأمنية، وكونوا على استعداد للمواجهة. إن النصر قريب، وإن الجنوب العربي سيبقى حرًا أبيًا.

إن الجنوب العربي سيبقى حرًا أبيًا، ولن نخضع لغير الله. إننا سنواجه التحديات بكل قوة، وسنحمي أرضنا وشعبنا من كل تهديد.

#الجاهزية_العسكرية_والأمنية

#المعنويات_العالية

#الجنوب_العربي_سيبقى_حرًا_أبيًا

#نوفمبر_وادي_حضرموت_موعدنا