لطالما راهنت تلك القوى المعادية على القوة العسكرية لإخضاع ابناء حضرموت ساحلها وواديها وثنيهم عن هدفهم وحرمانهم من ثرواتهم وخياراتهم وادخالهم في دوامة الازمات وحرب الخدمات .
غير مدركين بوعي ابناء حضرموت بما يحيط بهم من مؤامرات ومحاولات تركيع .
موقف جديد يسطره اهلنا في حضرموت وهو مشهد لطالما تعودنا عليه .
اكتوبر مجيد ..
واسأل الله ان يعيده على الجميع بالخير، فقد عانى هذا الشعب الجنوبي كثيراً في ظل هذه الازمات الاقتصادية والمعاناة التي جاوزت حدود الصبر .
مؤمن السقاف
عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي رئيس تنفيذية انتقالي العاصمة عدن
14 أكتوبر 2024م
زر الذهاب إلى الأعلى