صوت الضالع/ متابعات
تشهد مدينة عدن استهدافًا إعلاميًا ممنهجًا، حيث تسعى أطراف معادية إلى نشر أخبار مضللة وشائعات تهدف إلى تشويه الحقائق وبث الفوضى ، و تُستخدم وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات إعلامية لتضخيم الأحداث السلبية وإضعاف ثقة السكان في القيادة السياسية الجنوبية.
و تسعى الحملات الإعلامية الموجهة إلى التأثير على معنويات سكان عدن، حيث يتم التركيز على نشر القصص السلبية والإيحاء بفشل الجهود المبذولة لإعادة الإعمار ، يؤدي هذا النهج إلى إحباط السكان ونشر الفوضى والفتنة.
و على الرغم من التحديات، يبرز دور الإعلام الشريف كخط دفاع أول ضد الحملات المضللة ، حيث تبذل بعض المؤسسات الإعلامية جهودًا لتصحيح المعلومات وتعزيز وعي المجتمع، ولكنها تعاني من نقص الإمكانيات والدعم.
هذا ، وتستخدم الأطراف المناوئة تقنيات حديثة في الحرب الإعلامية، بما في ذلك صناعة الأخبار الزائفة وتوجيه الرأي العام.
زر الذهاب إلى الأعلى