كتب : هدى الكازمي
حين يلتقي التاريخ بالعزم وتتجسد معاني الانتماء للجنوب في كل طريق تمر به ،يتجسد حضور القيادة وسط أهالي الجزيرة الأوفياء ، فيخطّ الرئيس مساره، يحمل معه آمال الجنوبيين وتطلعاتهم لمستقبل أكثر استقرار.
فكيف هي سقطرى دون الجنوب، وكيف يكون الجنوب دون سقطرى، وهي درته النادرة وجزء من روحه وتاريخه..
سقطرى ليست مجرد جزيرة، بل هوية تمتد في عمق الجنوب، وجغرافيا تعانق أمواج البحر بحب وانتماء. ستظل سقطرى والجنوب كالجسد والروح، لا ينفصلان، ولا تكتمل صورة أحدهما دون الآخر.
#زيارات_الرئيس_الزبيدي_للمحافظات
زر الذهاب إلى الأعلى