صوت الضالع / كتب: عبدالله اليزيدي
اعتقد إن التركيز على غزة بشكل خاص لانها من أكثر المدن الفلسطينية اكتظاظاً بالسكان حيث يبلغ عدد سكانها مليونين نسمة، وترجع أصول السكان في غزة إلى الأصول السامية، ويتحدث السكان اللغة العربية التي تعتبر اللغة الرسمية في المدينة، كما يدين السكان بالديانة الإسلامية السُّنية، وهناك بعض الأقلية من السكان يدينون بالديانة المسيحية اما اقتصاد غزة يعتمد اقتصاد مدينة غزة على كلّ من الصيد، والميناء، والقطاع الزراعي، ومن أهمّ محاصيلها الزراعية: الشعير، والقمح، والقطن، والبطاطا، والعنب، والتين، والبندورة، والفراولة، والشمام، والخيار، والبطيخ، والليمون، والبرتقال، وتصدير الأزهار، وتربية المواشي كالأغنام، والماشية، والقطاع الصناعي مثل عصر الزيتون، وصناعة الصابون، التطريز، والنسيج، والبسط التراثية، والأثاث، والزجاج الملون، والصناعات الحرفية، والقطاع السياحي. معالم غزة الأثرية كثيرة ومتنوعة، ومن أهمّها: الجامع العمري. كنيسة القديس برفيريوس. مسجد السيد هاشم، حمام السمر من الآثار العثمانية.
الثروة البشرية أرعبت الكيان الصهيوني المحتل وركز على قتل الأطفال والشباب والبنات حتى لاتنجب رجال القتال ومن يتابع الاخبار التي نسمع الشهداء أطفال شباب اتخذ الصهاينة خطة فرعون قتلوا نسائهم واطفالهم حتى تكون غزة خالية من رجال القتال.
زر الذهاب إلى الأعلى