كتب/ محمد أبوبكر بن قبلان
سيبقى علم دولة الجنوب فوق القمة عالي و شامخ كشموخ جبال ردفان والجنوب دولة دات سيادة وقانون وهيبة ناضلت من اجل الاستقلال والحرية من الاستعمار بالكفاح المسلح من القبضه الاستعماريه البيرطانيه وقدمت خيره رجالها من القاده والرجال الاشاوس حتى نالت الاستقلال واصبحت دوله لها تقلها السياسي ودستور وعلاقات خارجيه قبل اعلان الوحده المشؤمه من قبل نضام القبيله في اليمن العربيه وتم ادماج الوحده بقوة السلاح ونهب مقدرات الدوله واعلنوها غنيمه وقتلو وشردو القاده وكوادر الدولة الجنوبيه.
ولاكن الشعب الجنوبي بكل اطيافه يابي الان يكون حر رافض الهيمنة والاحتلال الشمالي مندو للوهلة الاولى بكل الوسائل المتحه لديه ولاكن نضام اليمني قابل ذالك بالتصنيف والتزوير وتشويه رور المناضلين التحريرين من الاستعمار حتى عام2015 بعد اجتياح، سادت صعده كما يسمون انفسهم صنعاء والمحافظات الشمالية باكملها ابت الجنوب الا ان تكون كما عرفت دولة دات سيادة بقيادة الرئيس القائد المناضل عيدروس قاسم الزبيدي رئيس مجلس الأنتقالي الجنوبي حفضه الله ورعاه من الحاسدين والحاقدين الذي فوضه الشعب الجنوبي بان يكون هو الرئيس الشرعي للجنوب وفايد مشروع النضال و لن يهدأ بال ال جنوبيين إلابتحقيق الاستقلال الثاني الناجز باستعادة الدولة الجنوبية الفيدرالية وعاصمتها عدن على كامل التراب الجنوبي الحبيب وطرد المحتليين من الجنوب.
زر الذهاب إلى الأعلى