البيض : هناك إجماع إقليمي ودولي على ضرورة ايجاد آلية تفاوضية لحل قضية الجنوب…
صوت الضالع
إستضافت قناة الغد المشرق الليلة الماضية في لقاء خاص عمرو البيض عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي الممثل الخاص لرئيس المجلس للشؤون الخارجية .
وتناول البيض في اللقاء الخاص عددا من القضايا والمستجدات في الساحة الجنوبية والاقليمية والدولية وأبرز ماورد في حديثه مع القناة:
* حضرموت منبع العمل الوطني الجنوبي منذ ١٩٩٤ .
* المجلس الانتقالي أنجز خطوات سياسية كبيرة أبرزها توقيع الميثاق الوطني .
* المنطقة العسكرية الاولى هي بقايا للقوات التي احتلت الجنوب ١٩٩٤
* فصائل العمل الوطني الجنوبية مجمعة على أن المنطقة العسكرية الاولى قوة إحتلال .
* إتفاق الرياض عزّز مشروعية مطالبنا بإخراج المنطقة العسكرية الاولى .
* إنضمام ” البحسني ” و ” ابو زرعة المحرمي ” لهيئة رئاسة الانتقالي عزز مكانة الانتقالي .
* هناك إدراك إقليمي ودولي بأهمية حضور “الجنوب” على طاولة الحلول .
* نحن لا نعترف بإطار الحل للقضية الجنوبية الذي وضع عام ٢٠١١ لأنه يتجاهل جوهر القضية .
* نشتغل حالياً لتنظيم إطار تفاوضي جديد للقضية الجنوبية بالتنسيق مع الإقليم والأمم المتحدة .
* لم نصل بعد إلى مرحلة المفاوضات وكل ما يتم هي إجراءات بناء الثقة .
* الممارسات الحوثية تعيق مرحلة بناء الثقة وتقطع طريق التفاوض .
* أوجدنا مقاربة معقولة وآلية لحل القضية الجنوبية يستطيع العالم التعاطي معها .
* لم نوقّع على “المرجعيات الثلاث” حتّى نلتزم بها .
* هناك إجماع إقليمي ودولي على ضرورة ايجاد آلية تفاوضية لحل قضية الجنوب .
* الحل العادل الذي يضمن استقرار المنطقة هو استعادة دولة الجنوب
* المجتمع الاقليمي والدولي يرى القوات الجنوبية حليف حقيقي لمحاربة الإرهاب .
* تجاوز الصراعات السابقة يكون بتكريس مبدأ اللامركزية واعتمادها نظاماً للدولة القادمة .
* شخصية الجنوب التاريخية مبنية على اللامركزية والتنوّع .
* تاريخ حضرموت ومصيرها مع الجنوب وفاعليتها السياسية شملت كل رقعته الجغرافية .
* الظلم الذي حصل ايام دولة الجنوب لم يقتصر على حضرموت وكان على الجميع ومن الجميع .
* الخلل الذي أصاب حضرموت بدأ عندما انكفأت على نفسها .
* المناورة بين المشاريع السياسية شكّل ضعف للشخصية الحضرمية .
* إعلان فك الارتباط ٢١ مايو ١٩٩٤ هو تصحيح للمسار الوطني السياسي الجنوبي الخاطئ…
زر الذهاب إلى الأعلى